كتب : يسرا عبدالعظيم
“ترامب: لا لقاء مع بوتين دون صفقة بشأن أوكرانيا.. وسأبحث النفط الروسي والمخدرات مع الصين”
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن السلام في قطاع غزة يجب أن يكون دائمًا، مشيرًا إلى أن الجهود الحالية تحقق ما وصفه بـ”سلام حقيقي في الشرق الأوسط لم يحدث منذ 3 آلاف عام”.
وفي تصريحات نقلتها وسائل إعلام أمريكية، أوضح ترامب أن دولة قطر ستتولى إرسال قوات حفظ سلام إلى غزة “عند الحاجة”، معتبرًا أن تلك الخطوة ستكون جزءًا من ترتيبات تضمن استقرار الأوضاع في القطاع.
وأضاف ترامب أنه لن يلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلا بعد التأكد من وجود إمكانية حقيقية للتوصل إلى صفقة بشأن الحرب في أوكرانيا، مؤكدًا في الوقت نفسه أنه يشعر بـ”خيبة أمل من موقف موسكو” تجاه بعض الملفات الدولية.
كما شدد على أنه يعتزم مناقشة مسألة شراء النفط الروسي مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، إلى جانب بحث قضية مخدر الفينتانيل التي تمثل تحديًا كبيرًا داخل الولايات المتحدة، مضيفًا أن “الصين تريد التوصل إلى صفقة، وسنبحث التفاصيل قريبًا”.
وختم ترامب تصريحاته بالتأكيد على أن ما تحقق في غزة يُعد “نجاحًا كبيرًا”، معربًا عن ثقته في أن اتفاق السلام سيصمد خلال المرحلة المقبلة، بما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من الاستقرار الإقليمي في الشرق الأوسط.أكد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن السلام في قطاع غزة يجب أن يكون دائمًا، مشيرًا إلى أن الجهود الحالية تحقق ما وصفه بـ”سلام حقيقي في الشرق الأوسط لم يحدث منذ 3 آلاف عام”.
وفي تصريحات نقلتها وسائل إعلام أمريكية، أوضح ترامب أن دولة قطر ستتولى إرسال قوات حفظ سلام إلى غزة “عند الحاجة”، معتبرًا أن تلك الخطوة ستكون جزءًا من ترتيبات تضمن استقرار الأوضاع في القطاع.
وأضاف ترامب أنه لن يلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلا بعد التأكد من وجود إمكانية حقيقية للتوصل إلى صفقة بشأن الحرب في أوكرانيا، مؤكدًا في الوقت نفسه أنه يشعر بـ”خيبة أمل من موقف موسكو” تجاه بعض الملفات الدولية.
كما شدد على أنه يعتزم مناقشة مسألة شراء النفط الروسي مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، إلى جانب بحث قضية مخدر الفينتانيل التي تمثل تحديًا كبيرًا داخل الولايات المتحدة، مضيفًا أن “الصين تريد التوصل إلى صفقة، وسنبحث التفاصيل قريبًا”.
وختم ترامب تصريحاته بالتأكيد على أن ما تحقق في غزة يُعد “نجاحًا كبيرًا”، معربًا عن ثقته في أن اتفاق السلام سيصمد خلال المرحلة المقبلة، بما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من الاستقرار الإقليمي في الشرق الأوسط.


