كتب : يسرا عبدالعظيم
ثورة علاجية لسرطان الثدي: Inluriyo يقلل من تقدم المرض بنسبة 40%
في خطوة هامة نحو تحسين علاج سرطان الثدي، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على دواء جديد يُعرف باسم Inluriyo، يُصنَّف ضمن فئة مثبطات مستقبلات الإستروجين الانتقائية (SERD). أظهرت التجارب السريرية أن هذا الدواء يقلل من خطر تطور المرض أو الوفاة بنسبة تصل إلى 40% مقارنة بالعلاج الهرموني التقليدي.
آلية عمل الدواء
يستهدف Inluriyo مستقبلات الإستروجين في الخلايا السرطانية، مما يثبط تأثير الإستروجين الذي يُحفِّز نمو الأورام. يُعطى الدواء عن طريق الفم، مما يُسهِّل من استخدامه مقارنة بالعلاجات الأخرى.
الأنواع المستفيدة من العلاج
يُوصى باستخدام Inluriyo للبالغين المصابين بأنواع محددة من سرطان الثدي، مثل:
سرطان الثدي الموجب لمستقبلات الإستروجين (ER+).
سرطان الثدي السلبي لمستقبلات عامل نمو البشرة البشري 2 (HER2-).
سرطان الثدي المتقدم أو النقيلي المتحور بجين ESR1.
يمكن أيضًا استخدامه لمن لاحظوا تطور المرض بعد سلسلة واحدة على الأقل من العلاج الهرموني.
نتائج التجارب السريرية
أظهرت المرحلة الثالثة من تجارب EMBER-3 أن المرضى الذين تناولوا Inluriyo شهدوا تحسنًا كبيرًا في البقاء على قيد الحياة دون تقدم للمرض، مقارنةً بالعلاج الهرموني التقليدي.
الآثار الجانبية المحتملة
على الرغم من فعاليته، قد يُصاحب استخدام Inluriyo بعض الآثار الجانبية، مثل:
ألم الجسم.
التعب والإرهاق.
الإسهال والإمساك.
ارتفاع مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية.
انخفاض مستويات الهيموجلوبين والصفائح الدموية والكالسيوم.
يُنصح المرضى بالتشاور مع أطبائهم قبل بدء العلاج للتأكد من ملاءمته لحالتهم الصحية.
التوافر في الأسواق
من المتوقع أن يكون Inluriyo متاحًا في الولايات المتحدة في الأسابيع المقبلة، مع خطط لتوسيع توفره في أسواق أخرى لاحقًا.في خطوة هامة نحو تحسين علاج سرطان الثدي، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على دواء جديد يُعرف باسم Inluriyo، يُصنَّف ضمن فئة مثبطات مستقبلات الإستروجين الانتقائية (SERD). أظهرت التجارب السريرية أن هذا الدواء يقلل من خطر تطور المرض أو الوفاة بنسبة تصل إلى 40% مقارنة بالعلاج الهرموني التقليدي.
آلية عمل الدواء
يستهدف Inluriyo مستقبلات الإستروجين في الخلايا السرطانية، مما يثبط تأثير الإستروجين الذي يُحفِّز نمو الأورام. يُعطى الدواء عن طريق الفم، مما يُسهِّل من استخدامه مقارنة بالعلاجات الأخرى.
الأنواع المستفيدة من العلاج
يُوصى باستخدام Inluriyo للبالغين المصابين بأنواع محددة من سرطان الثدي، مثل:
سرطان الثدي الموجب لمستقبلات الإستروجين (ER+).
سرطان الثدي السلبي لمستقبلات عامل نمو البشرة البشري 2 (HER2-).
سرطان الثدي المتقدم أو النقيلي المتحور بجين ESR1.
يمكن أيضًا استخدامه لمن لاحظوا تطور المرض بعد سلسلة واحدة على الأقل من العلاج الهرموني.
نتائج التجارب السريرية
أظهرت المرحلة الثالثة من تجارب EMBER-3 أن المرضى الذين تناولوا Inluriyo شهدوا تحسنًا كبيرًا في البقاء على قيد الحياة دون تقدم للمرض، مقارنةً بالعلاج الهرموني التقليدي.
الآثار الجانبية المحتملة
على الرغم من فعاليته، قد يُصاحب استخدام Inluriyo بعض الآثار الجانبية، مثل:
ألم الجسم.
التعب والإرهاق.
الإسهال والإمساك.
ارتفاع مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية.
انخفاض مستويات الهيموجلوبين والصفائح الدموية والكالسيوم.
يُنصح المرضى بالتشاور مع أطبائهم قبل بدء العلاج للتأكد من ملاءمته لحالتهم الصحية.
التوافر في الأسواق
من المتوقع أن يكون Inluriyo متاحًا في الولايات المتحدة في الأسابيع المقبلة، مع خطط لتوسيع توفره في أسواق أخرى لاحقًا.


