كتب : يسرا عبدالعظيم
دبي تحقق رقما قياسيا و تدخل «غينيس» بأطول عقد ذهبي في العالم بـ108 أمتار
في إنجاز جديد يعكس ريادة دبي في مجال الإبداع والتفوق، دخلت الإمارة موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية بتصنيع أطول عقد ذهبي في العالم، حيث بلغ طوله 108 أمتار.
تفاصيل العقد القياسي
تم تصنيع هذا العقد الفريد من نوعه بواسطة شركة «AMAAR»، التي تحتضنها «مركز دبي للسلع المتعددة»، ويتميز بكونه مصنوعًا من الذهب عيار 18 قيراطًا، ومزودًا بمشغولات من الماس المصنع مخبريًا.
دور مركز دبي للسلع المتعددة
أشارت مريم الهاشمي، مدير إدارة الأحجار الكريمة والمعادن الثمينة في «مركز دبي للسلع المتعددة»، إلى أن المركز يضم الآن أكثر من 30 شركة متخصصة في الماس المصنع مخبريًا، من بين أكثر من 1350 شركة تعمل في قطاع الأحجار الكريمة. وأضافت أن دبي، عبر المركز، ترسخ موقعها كركيزة أساسية في دفع عجلة نمو صناعة الماس المصنع مخبريًا، مدعومةً بتوسع أسواق المجوهرات والمنتجات المرتبطة بنمط الحياة العصرية، واستمرار الطلب من القطاعات الصناعية، وانتشار التطبيقات التقنية المتقدمة.
أهمية الماس المصنع مخبريًا
أوضحت الهاشمي أن الماس المصنع مخبريًا بدأ في تعزيز مكانته بوصفه مادة عالية الأداء في عالم التكنولوجيا المتقدمة، نظرًا لما يتميز به من قدرة فائقة على التوصيل الحراري، ونقاء بصري متفرد، وصلابة إلكترونية رفيعة، إلى جانب كفاءته الاقتصادية، ما يجعله خيارًا مثاليًا لتطبيقات أشباه الموصلات، والفوتونيات، والأنظمة الكمية.
نمو قطاع الماس المصنع مخبريًا
بلغ حجم تداول الماس المصنع مخبريًا في دولة الإمارات أكثر من مليار دولار، بحجم تداول 30 مليون قيراط، وهو آخذ في النمو مع ارتفاع الطلب عليه. فيما بلغ حجم القطاع عالميًا 26 مليار دولار في 2024، ومن المتوقع أن يصل إلى 100 مليار دولار بحلول العام 2032، ما يشير إلى نمو سنوي مركب يزيد عن 14%.دبي تدخل «غينيس» بأطول عقد ذهبي في العالم بـ108 أمتار
في إنجاز جديد يعكس ريادة دبي في مجال الإبداع والتفوق، دخلت الإمارة موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية بتصنيع أطول عقد ذهبي في العالم، حيث بلغ طوله 108 أمتار.
تفاصيل العقد القياسي
تم تصنيع هذا العقد الفريد من نوعه بواسطة شركة «AMAAR»، التي تحتضنها «مركز دبي للسلع المتعددة»، ويتميز بكونه مصنوعًا من الذهب عيار 18 قيراطًا، ومزودًا بمشغولات من الماس المصنع مخبريًا.
دور مركز دبي للسلع المتعددة
أشارت مريم الهاشمي، مدير إدارة الأحجار الكريمة والمعادن الثمينة في «مركز دبي للسلع المتعددة»، إلى أن المركز يضم الآن أكثر من 30 شركة متخصصة في الماس المصنع مخبريًا، من بين أكثر من 1350 شركة تعمل في قطاع الأحجار الكريمة. وأضافت أن دبي، عبر المركز، ترسخ موقعها كركيزة أساسية في دفع عجلة نمو صناعة الماس المصنع مخبريًا، مدعومةً بتوسع أسواق المجوهرات والمنتجات المرتبطة بنمط الحياة العصرية، واستمرار الطلب من القطاعات الصناعية، وانتشار التطبيقات التقنية المتقدمة.
أهمية الماس المصنع مخبريًا
أوضحت الهاشمي أن الماس المصنع مخبريًا بدأ في تعزيز مكانته بوصفه مادة عالية الأداء في عالم التكنولوجيا المتقدمة، نظرًا لما يتميز به من قدرة فائقة على التوصيل الحراري، ونقاء بصري متفرد، وصلابة إلكترونية رفيعة، إلى جانب كفاءته الاقتصادية، ما يجعله خيارًا مثاليًا لتطبيقات أشباه الموصلات، والفوتونيات، والأنظمة الكمية.
نمو قطاع الماس المصنع مخبريًا
بلغ حجم تداول الماس المصنع مخبريًا في دولة الإمارات أكثر من مليار دولار، بحجم تداول 30 مليون قيراط، وهو آخذ في النمو مع ارتفاع الطلب عليه. فيما بلغ حجم القطاع عالميًا 26 مليار دولار في 2024، ومن المتوقع أن يصل إلى 100 مليار دولار بحلول العام 2032، ما يشير إلى نمو سنوي مركب يزيد عن 14%.


