السر فى نجمة داود.. لقطات من كاميرات مراقبة ترصد رجلا ملثما يعتدي على مساجد في ولاية تكساس
يسرا عبد العظيم ـ العربية نيوز اللندنية
أظهرت لقطات من كاميرات المراقبة تعرض 3 مساجد في أوستن بولاية تكساس للتخريب حوالي الساعة 11:30 مساءً (بالتوقيت المحلي)، يوم 22 مايو.
ففي مقطع فيديو أمني من مسجد نوسيس، يمكن رؤية رجل أبيض ملثم وهو يرسم على مناطق مختلفة من المسجد، بما في ذلك باب مكتب الإمام، وذلك وفقًا لما نشره موقع «CNN» عربية.
وأظهرت الصور في المساجد، بما فيها مسجدي جمعية أهل البيت الإسلامية ومركز أوستن للشئون الدينية، علامات وممتلكات مشوهة برموز مختلفة تتضمن نجمة داود، بحسب بيان صحفي صادر عن منظمة كير في أوستن.
ولا تزال إدارة شرطة أوستن تحقق في الحوادث المنفصلة.
كما يعرف ان
النجمة السداسية (نجمة داوود) بل نجمة حورس
ليست حكر على اليهود ولا تمت لهم بصلة بل سرقوها كما سرقوا الارض، بل هي في الاصل رمزا من رموز الحضارة المصرية القديمة، وربما تكون رمز ديني له علاقة بالتوحيد.
وجدت في صندوق السيدة فاطمة الزهراء التاريخي والمحفوظ في تركيا.
تم اكتشاف النجمة السداسية الموجودة حاليا بالمتحف بإحدى المقابر الأثرية الموجودة بمدينة أون عاصمة مصر قبل عصر الأسرات، كرمز شخصي للملك.
اليهود استخدموا الرمز المصري القديم في النجمة السداسية منذ عام1648 ميلادية وليس من أيام النبي داود كما هو اعتقاد البعض.
النجمة السداسية كانت في العقيدة المصرية القديمة رمزا هيروغليفيا ينسب الى حورس (حور)
الدكتور عبد الوهاب المسيري في المجلد الثالث من موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية أكد أن نجمة داود الشهيرة لم تصبح رمزاً يهودياً إلا في العصر الحديث بعد أن كانت رمزاً مسيحياً من قبل وأضاف بأن النجمة السداسية لم تكن رمزاً يهودياً، بل كانت شكلاً هندسياً وحسب. وهي حين ظهرت على بعض المباني اليهودية، لم تكن لها دلالة رمزية، وإنما كان الغرض منها أداء وظيفة زخرفية.
تم اختيار نجمة داوود رمزاً للمؤتمر الصهيوني الأول ولعَلَم المنظمة الصهيونية وتحولت إلي رمز قومي، إذ كان الصهاينة يبحثون عن رمز يجسد فكرة قداسة اليهود لا قداسة اليهودية، وهذا ما أنجزته لهم نجمة داود.
السر فى نجمة داود.. لقطات من كاميرات مراقبة ترصد رجلا ملثما يعتدي على مساجد في ولاية تكساس
يسرا عبد العظيم ـ العربية نيوز اللندنية
أظهرت لقطات من كاميرات المراقبة تعرض 3 مساجد في أوستن بولاية تكساس للتخريب حوالي الساعة 11:30 مساءً (بالتوقيت المحلي)، يوم 22 مايو.
ففي مقطع فيديو أمني من مسجد نوسيس، يمكن رؤية رجل أبيض ملثم وهو يرسم على مناطق مختلفة من المسجد، بما في ذلك باب مكتب الإمام، وذلك وفقًا لما نشره موقع «CNN» عربية.
وأظهرت الصور في المساجد، بما فيها مسجدي جمعية أهل البيت الإسلامية ومركز أوستن للشئون الدينية، علامات وممتلكات مشوهة برموز مختلفة تتضمن نجمة داود، بحسب بيان صحفي صادر عن منظمة كير في أوستن.
ولا تزال إدارة شرطة أوستن تحقق في الحوادث المنفصلة.
كما يعرف ان
النجمة السداسية (نجمة داوود) بل نجمة حورس
ليست حكر على اليهود ولا تمت لهم بصلة بل سرقوها كما سرقوا الارض، بل هي في الاصل رمزا من رموز الحضارة المصرية القديمة، وربما تكون رمز ديني له علاقة بالتوحيد.
وجدت في صندوق السيدة فاطمة الزهراء التاريخي والمحفوظ في تركيا.
تم اكتشاف النجمة السداسية الموجودة حاليا بالمتحف بإحدى المقابر الأثرية الموجودة بمدينة أون عاصمة مصر قبل عصر الأسرات، كرمز شخصي للملك.
اليهود استخدموا الرمز المصري القديم في النجمة السداسية منذ عام1648 ميلادية وليس من أيام النبي داود كما هو اعتقاد البعض.
النجمة السداسية كانت في العقيدة المصرية القديمة رمزا هيروغليفيا ينسب الى حورس (حور)
الدكتور عبد الوهاب المسيري في المجلد الثالث من موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية أكد أن نجمة داود الشهيرة لم تصبح رمزاً يهودياً إلا في العصر الحديث بعد أن كانت رمزاً مسيحياً من قبل وأضاف بأن النجمة السداسية لم تكن رمزاً يهودياً، بل كانت شكلاً هندسياً وحسب. وهي حين ظهرت على بعض المباني اليهودية، لم تكن لها دلالة رمزية، وإنما كان الغرض منها أداء وظيفة زخرفية.
تم اختيار نجمة داوود رمزاً للمؤتمر الصهيوني الأول ولعَلَم المنظمة الصهيونية وتحولت إلي رمز قومي، إذ كان الصهاينة يبحثون عن رمز يجسد فكرة قداسة اليهود لا قداسة اليهودية، وهذا ما أنجزته لهم نجمة داود.
عدد المشاهدات: 11